خنشلة : تشهد أقسام الأمراض الصدرية بمستشفيات ولاية خنشلة اكتظاظا بالمرضى الذين عجز الأطباء عن تشخيص حالاتهم المتدهورة جراء وجود فيروس في صدور هؤلاء المرضى الذين يستنجدون بوزارة الصحة لإيفاد طاقم صحي بهدف معرفة سبب هذا المرض، أمام عجز الأطباء الأخصائيين الخواص والعموميين عن تشخيص حالات هؤلاء الذين يموتون في صمت .
ووفقا لما ورد بجريدة " الخبر " بدأ ظهور المرض بصورة مفاجئة منذ أكثر من ثلاثة أشهر، وصارت معاناة الكثير من المواطنين معه تزداد يوما بعد يوم .
وأصبح علاج المرض شبه مستحيل أمام عدم تشخيصه من طرف الأطباء الأخصائيين في المستشفيات العمومية والأطباء الأخصائيين الخواص الذين يطلبون من المرضى إجراء تحاليل معمقة والكشف بالأشعة الدقيقة ليتم الوصول إلى حقيقة واحدة تتمثل في سلامة المريض من أي داء، لكن تدهور حالات المرضى جعلتهم يستنجدون بأطباء خارج الولاية لعلهم يجدون من يشخص مرضهم الذي أودى بحياة الكثير منهم .
وطالب المواطنون بلجنة من وزارة الصحة قصد إجراء تحاليل لمحاصرة المرض الذي صار يتهدد الأصحاء بحكم أنه معدٍ، كما أن اللجوء إلى الأدوية التقليدية والأعشاب لم يعد ناجعا ولا فعالا .
جدير بالذكر أن الفيروس الذي يسكن صدور المرضى يسبب لهم التعرق الشديد وآلاما في الصدر والإرهاق والسعال الحاد وتدهورا عاما في صحة المريض، كما أن هذا الفيروس يسبب متاعب صحية لبقية الأعضاء كالمعدة والقلب ويسبب تصلب الشرايين والعروق ويعسر التنفس على المريض الذي يصاب أيضا بزكام حاد .
وأكد الأطباء المعالجون أن المرض لا علاقة له بانفلونزا الخنازير أو مرض السل إنما هو عبارة عن تعرض المريض لفيروس سكن عروق الرئتين وأن الأدوية المستعملة غير ناجعة لإخراجه ومحاصرته .
منقول
ووفقا لما ورد بجريدة " الخبر " بدأ ظهور المرض بصورة مفاجئة منذ أكثر من ثلاثة أشهر، وصارت معاناة الكثير من المواطنين معه تزداد يوما بعد يوم .
وأصبح علاج المرض شبه مستحيل أمام عدم تشخيصه من طرف الأطباء الأخصائيين في المستشفيات العمومية والأطباء الأخصائيين الخواص الذين يطلبون من المرضى إجراء تحاليل معمقة والكشف بالأشعة الدقيقة ليتم الوصول إلى حقيقة واحدة تتمثل في سلامة المريض من أي داء، لكن تدهور حالات المرضى جعلتهم يستنجدون بأطباء خارج الولاية لعلهم يجدون من يشخص مرضهم الذي أودى بحياة الكثير منهم .
وطالب المواطنون بلجنة من وزارة الصحة قصد إجراء تحاليل لمحاصرة المرض الذي صار يتهدد الأصحاء بحكم أنه معدٍ، كما أن اللجوء إلى الأدوية التقليدية والأعشاب لم يعد ناجعا ولا فعالا .
جدير بالذكر أن الفيروس الذي يسكن صدور المرضى يسبب لهم التعرق الشديد وآلاما في الصدر والإرهاق والسعال الحاد وتدهورا عاما في صحة المريض، كما أن هذا الفيروس يسبب متاعب صحية لبقية الأعضاء كالمعدة والقلب ويسبب تصلب الشرايين والعروق ويعسر التنفس على المريض الذي يصاب أيضا بزكام حاد .
وأكد الأطباء المعالجون أن المرض لا علاقة له بانفلونزا الخنازير أو مرض السل إنما هو عبارة عن تعرض المريض لفيروس سكن عروق الرئتين وأن الأدوية المستعملة غير ناجعة لإخراجه ومحاصرته .
منقول
